أهداف وأهمية الانضمام إلى الجمعية السياسية والثقافية بُناة العراق

جمعية "بُناة العراق" تمثل منصة تجمع بين الطموح الوطني والرؤية العالمية، وتطمح إلى بناء عراق قوي ومزدهر من خلال الجمع بين العمل السياسي والثقافي. الانضمام إلى الجمعية يُعد خطوة نحو المشاركة الفاعلة في رسم مستقبل أفضل للعراق


أهداف الجمعية

تعزيز الهوية الوطنية العراقية

نشر ثقافة الانتماء للوطن وتعزيز القيم الوطنية التي تجمع كل العراقيين.

التمكين السياسي والثقافي للشباب

تأهيل الشباب وتطوير مهاراتهم ليكونوا قادة مؤثرين في مختلف المجالات.

تعزيز الحوار والتسامح

خلق مساحة للحوار بين مختلف مكونات المجتمع العراقي لتحقيق التعايش السلمي.

المشاركة الفاعلة في صنع القرار

دعم الأعضاء وتشجيعهم على الانخراط في الحياة السياسية وصنع القرارات المهمة.

إحياء التراث العراقي

حماية التراث الثقافي والترويج له لتعزيز الهوية الثقافية العراقية.

تدويل قضايانا ومشاكلنا

تسعى الجمعية إلى إيصال صوت العراق إلى العالم، من خلال تدويل القضايا الوطنية ومشاركة رؤيتنا وآرائنا حول الحلول الممكنة على المنصات الدولية


أهمية الانضمام إلى الجمعية

الإسهام في بناء الوطن

يمنحك الانضمام فرصة للمشاركة في مشاريع تنموية تسهم في تطور العراق

تنمية المهارات الشخصية والسياسية

برامج تدريبية متنوعة تساعدك على تطوير قدراتك القيادية والفكرية

تعزيز التواجد الدولي للعراق

يتيح الانضمام فرصة للمشاركة في مؤتمرات ومنتديات دولية لتمثيل قضايا العراق بشكل فاعل ومؤثر

التواصل مع شبكة مؤثرة

الانضمام يفتح لك المجال للتواصل مع نخبة من الشخصيات السياسية والثقافية المؤثرة داخلياً وخارجياً

المشاركة في مبادرات ومشاريع ميدانية

تنظيم مبادرات مجتمعية وسياسية تخدم الوطن وتبرز دوره على الساحة الدولية

تعزيز الحس بالمسؤولية العالمية

من خلال الانخراط في الجمعية، ستسهم في تعزيز رؤية العراق كدولة تسعى للسلام والاستقرار على المستوى الإقليمي والدولي

إلهام الآخرين والعمل كممثل وطني

المشاركة في الجمعية تعطيك الفرصة لتكون صوتاً يعبر عن آمال الشعب العراقي وطموحاته أمام العالم


رسالة الجمعية

"بُناة العراق" ليست مجرد جمعية محلية، بل هي حركة تطمح إلى الجمع بين الجهود الداخلية والدولية لتحقيق مستقبل أفضل. من خلال إيصال صوت العراق إلى المنابر العالمية والعمل على تدويل قضايانا، سنبني وطناً قوياً يفتخر به الجميع.

انضم الآن، وكن جزءاً من التغيير الذي يمتد تأثيره داخل العراق وخارجه